الجمعة، 27 فبراير 2015

بماذا تدعو في زمن الغيبة ؟

بماذا تدعو في هذا الزمن ؟!

عن زرارة قال:
سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول:
إن للغلام غيبة قبل ان يقوم،
قال: قلت ولم؟
قال: يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - ثم قال:
يا زرارة وهو المنتظر، وهو الذي يشك في ولادته، منهم من يقول: مات أبوه بلا خلف ومنهم من يقول: حمل ومنهم من يقول: إنه ولد قبل موت أبيه بسنتين، وهو المنتظر غير أن الله عزوجل يحب أن يمتحن الشيعة، فعند ذلك يرتاب المبطلون يا زرارة، [قال: قلت: جعلت فداك إن أدركت ذلك الزمان أي شي ء اعمل؟
قال: يا زرارة
إذا أدركت هذا الزمان فادع بهذا الدعاء

" اللهم عرفني نفسك، فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف نبيك، اللهم عرفني رسولك، فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك، اللهم عرفني حجتك، فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني "

ثم قال: يا زرارة لابد من قتل غلام بالمدينة،
قلت: جعلت فداك أليس يقتله جيش السفياني؟
قال: لا ولكن يقتله جيش آل بني فلان يجيئ حتى يدخل المدينة، فيأخذ الغلام فيقتله، فإذا قتله بغيا وعدوانا وظلما لا يمهلون، فعند ذلك توقع الفرج إن شاء الله. /الكافي

الأربعاء، 25 فبراير 2015

تذكير بصيام يوم غد الخميس

تذكير بصيام يوم غد الخميس المصادف لأول خميس من شهر جمادى الاولى وقد ورد استحباب صيامه.

من كتاب العروة الوثقى للسيد اليزدي مع تعليقة المراجع العظام

صوم ثلاثة أيام من كل شهر ، فقد ورد أنه يعادل صوم الدهر ، ويذهب بحر الصدر ، وأفضل كيفياته ما عن المشهور ويدل عليه جملة من الأخبار وهو أن يصوم أول خميس من الشهر وآخر خميس منه وأول أربعاء في العشر الثاني ، ومن تركه يستحب له قضاؤه ، ومع العجز عن صومه لكبر ونحوه يستحب أن يتصدق عن كل يوم بمد من طعام أو بدرهم.

نسخة جديدة للبرنامج

يرجى حذف النسخة الحالية من البرنامج وتنصيب النسخة الجديدة من جوجل بلاي

البرنامج باسم الفضيلة مع تقييمه .

https://play.google.com/store/apps/details?id=com.alfadeelah2

السبت، 21 فبراير 2015

صلاة اول يوم من الشهر العربي

صلاة أول يوم من الشهر :

يستحب في اليوم الأول من كل شهر أن يصلي ركعتين ، يقرأ في الاُولى بعد الحمد قل هو الله أحد ثلاثين مرة ، وفي الثانية بعد الحمد إنا أنزلناه ثلاثين مرة ، ثم يتصدق بما تيسر فيشتري سلامة تمام الشهر بهذا ، ويستحب أن يقرأ بعد الصلاة هذه الآيات : « 
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيم
ِ وَما مِنْ دابَّة فِى الاَْرْضِ الاّ عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها كُلٌّ فى كِتاب مُبين .
 
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
وَاِنْ يُمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ اِلاّ هُوَ وَاِنْ يُرِدْكَ بِخَيْر فَلا رادَّ لِفَضْلِهِ يُصيبُ بِهِ مَنْ يَشآءُ مِنْ عِبادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرحيم

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
سَيَجْعَلُ اللهُ بَعْدَ عُسْر يُسْراً ما شآءَ اللهُ لا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكيلُ وَاُفَوِّضُ اَمْرى اِلَى اللهِ اِنَّ اللهَ بَصيرٌ بِالْعِبادِ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّى كُنْتَ مِنْ الظّالِمينَ رَبِّ اِنّى لِما اَنْزَلْتَ اِلَىَّ مِنْ خَيْر فَقيرٌ رَبِّ لا تـَذَرْنى فَرْداً وَاَنْتَ خَيْرُ الْوارِثينَ . >>

ويجوز الإتيان بها في تمام اليوم وليس لها وقت معين.

المصدر العروة الوثقى الجزء الثاني

الجمعة، 20 فبراير 2015

من أعمال الجمعة

أعمال يوم الجمعة :
عن هشام بن الحكم قال ، قال أبوعبدالله عليه السلام:
ليتزين أحدكم يوم الجمعة يغتسل ويتطيب ويسرح لحيته ويلبس أنظف ثيابه
وليتهيأ للجمعة وليكن عليه في ذلك اليوم السكينة والوقار
وليحسن عبادة ربه وليفعل الخير ما استطاع فان الله تعالى يطلع إلى الارض ليضاعف الحسنات. /تهذيب الاحكام

الأربعاء، 18 فبراير 2015

تذكير بصيام يوم غد الخميس

تذكير بصيام يوم غد الخميس المصادف لآخر خميس من شهر ربيع الثاني وقد ورد استحباب صيامه.

من كتاب العروة الوثقى للسيد اليزدي مع تعليقة المراجع العظام

صوم ثلاثة أيام من كل شهر ، فقد ورد أنه يعادل صوم الدهر ، ويذهب بحر الصدر ، وأفضل كيفياته ما عن المشهور ويدل عليه جملة من الأخبار وهو أن يصوم أول خميس من الشهر وآخر خميس منه وأول أربعاء في العشر الثاني ، ومن تركه يستحب له قضاؤه ، ومع العجز عن صومه لكبر ونحوه يستحب أن يتصدق عن كل يوم بمد من طعام أو بدرهم.

الجمعة، 6 فبراير 2015

غسل الجمعة

غسل الجمعة

قال الصادق عليه السلام: " من اغتسل للجمعة فقال: " أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله، اللهم صل على محمد وآل محمد، واجعلني من التوابين، اجعلني من المتطهرين "، كان طهرا من الجمعة إلى الجمعة ".
وقال الصادق عليه السلام: " غسل يوم الجمعة طهور وكفارة لما بينهما من الذنوب من الجمعة إلى الجمعة "./ من لا يحضره الفقيه

الثلاثاء، 3 فبراير 2015

تذمير بصيام يوم غد الاربعاء

تذكير بصيام يوم غد الاربعاء المصادف لأول أربعاء من العشرة الثانية من شهر ربيع الثاني وقد ورد استحباب صيامه.

من كتاب العروة الوثقى للسيد اليزدي مع تعليقة المراجع العظام

صوم ثلاثة أيام من كل شهر ، فقد ورد أنه يعادل صوم الدهر ، ويذهب بحر الصدر ، وأفضل كيفياته ما عن المشهور ويدل عليه جملة من الأخبار وهو أن يصوم أول خميس من الشهر وآخر خميس منه وأول أربعاء في العشر الثاني ، ومن تركه يستحب له قضاؤه ، ومع العجز عن صومه لكبر ونحوه يستحب أن يتصدق عن كل يوم بمد من طعام أو بدرهم.