من أدعية صلاة المائة ركعة في ليالي القدر :
" اللّهُمَّ إنّي أدِينُكَ بِطاعَتِكَ وَوِلايَةِ رَسُولِكَ وَوِلايَةِ أمِيرِ المُؤْمِنينَ عَليِّ بْنِ أبي طالِبْ وَالحَسَنِ وَالحُسَينِ وَعَليِّ ابْنِ الحُسَينِ وَمُحَمَّدِ ابْنِ عَليٍّ وَجَعْفَرَ ابْنَ مُحَمَّدٍ وَمُوسَى ابْنِ جَعْفَرٍ وَعَليِّ ابْنِ مُوسَى وَمُحَمَّدِ ابْنِ عَليٍّ وَعَليِّ ابْنِ مُحَمَّدٍ وَالحَسَنِ ابْنِ عَليٍّ وِالحُجَّةُ الخَلَفُ الصّالِحُ عَلَيْهُم السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَركاتُهُ آميْن أدِينُكَ بِطاعَتِهِم وَوِلايَتِهِم وَالرِّضا بِما فَضَّلْتَهُم بِهِ غَيْرَ مُتَكَبِّرٍ وَلا مُسْتَكْبِرٍ عَلى مَعْنى ما أنْزِلْتَ في كِتابِكَ عَلى حُدُودِ ما آتانا فِيهِ وَما لَمْ يَأتِنا مُؤْمِنٌ مُقِرٌ بِذلِكَ مُسْلِمٌ راضٍ بِما رَضيْتَ بِهِ يا رَبِّ أُريدُ بِهِ وَجْهَكَ وَالدّارَ الآخِرَةَ مَرْهُوباً وَمَرْغُوباً إلَيْكَ فَاحْيني ما أحْيَيْتَني عَلَيْهِ وَأمِتْني إذا أمَتّني عَلَيْهِ وَابْعَثْني إذا بَعَثْتنَي عَلى ذلِكَ وَإنْ كانَ مِنّي تَقْصيرٌ فِيما مَضى بَعَثْتنَي عَلى ذلِكَ وَإنْ كانَ مِنّي تَقْصيرٌ فِيما مَضى فَإنّي أتُوبُ إلَيْكَ مِنْهُ وَأرْغَبُ إلَيْكَ فِيما عِنْدَكَ وَأسْئَلُكَ أنْ تَعْصِمَني مِنْ مَعاصِيكَ وَلا تَكِلْني إلى نَفْسي طَرْفَةَ عَيْنٍ أبَداً ما أحَيَيْتَني لاَ أقَلَّ مِنْ ذلِكَ وَلا أكْثَرَ إنَّ النَّفْسَ لأمّارَةٌ بِالسُّوءِ إلاّ ما رَحِمْتَ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ فَأسْئَلُكَ أنْ تَعْصِمَني بِطاعَتِكَ حَتّى تَتَوفّاني عَلَيْها وَأنْتَ عَنّي راضٍ وَأنْ تَخْتِمَ لِي بِالسَعادَةِ وَلا تَحْرِمْني عَنْها أبَداً وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق